كعادة
الدكتور محمد البرادعى أنه لا يفكر فى الأشاعات التى تطلق عليه سواء أن
كانت من إسرائيل و أمريكا أو كانت من النظام السابق المصرى و رفض أيضا الرد
على أشاعة اطلقتها إسرائيل أثناء غضبها بأن الدكتور محمد البرادعى تستر
على البرنامج النووى الإيرانى فى السنوات التى كام فيها مدير عام الوكالة
الدولية للطاقة الذرية
و قالت جريدة يديعوت
أحرنون : أن البرادعى يتستر على البرنامج النووى الأيرانى لسنوات طويلة , و
نقلت عن مصدر حكومى فى إسرائيل : تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية
سيكشف أن المدير السابق البرادعي لم يكن أقل من عميل إيراني و أن البرادعى
انقذ الإيرانيين من العقوبات و بتمكين إيران من خداع العالم بأكمله وكسب
الوقت
و رد المكتب الأعلامى الخاص بحملة البرادعى على لسان الدكتور بنفسه : أن هذه أدعاءات كاذبة لا ترتقى إلى مستوى التعليق